loading

جاري تحميل الرسائل...

الليبراليون الساكسون ضد تشديد قوانين الأسلحة

عثور على أسلحة آلية وقطع أسلحة آلية ضمن العمليات القمعية للشرطة في تسفايكا. / صورة: مايك مولر / TNN / DPA / صورة بالأرشيف
عثور على أسلحة آلية وقطع أسلحة آلية ضمن العمليات القمعية للشرطة في تسفايكا. / صورة: مايك مولر / TNN / DPA / صورة بالأرشيف

تعارض حزب الديمقراطيين الحريصين في ساكسونيا تشديد قوانين الأسلحة. وقال روبرت مالورني، المرشح الأول لحزب الديمقراطيين الحريصين في ساكسونيا للانتخابات البرلمانية يوم الخميس في درسدن: «لدينا بالفعل قوانين صارمة جدًا بشأن الأسلحة في ألمانيا». وكان يرد بذلك على أفكار نانسي فايسر، وزيرة الداخلية الاتحادي (حزب الاشتراكيين الديمقراطيين)، حيث يجب أن يعمل الجميع على تنفيذ القواعد القائمة بشكل أفضل بدلاً من طرح المزيد من التشدد. يقول: «على سبيل المثال، إذا كان هناك 90 شخصًا معروفاً كمحتملين للخطر في ولاية ساكسونيا، فإن أي تشديد قانوني لحظر الأسلحة لن يكون له لا فائدة ما لم تعاقب السلطات أقل من ثلث المتورطين المعروفين بالوسائل القانونية وتسلبهم أسلحتهم».

وفي الأسبوع الحالي، أصبح من المعروف من خلال استفسار من السياسية اليسارية (كيرستين كوديتز) في برلمان ساكسونيا أن هناك معلومات لدي قسم الدستور حول 46 شخصًا من اليمين المتطرف لديهم مجموعًا 66 سلاحًا طويلة و 51 سلاحًا قصيرًا. وتقول (كوديتز): «وبسبب هذا، تم القيام بتفتيشات محددة تلك التي أدت في 26 حالة على الأقل إلى إلغاء التراخيص القانونية لحمل السلاح وتسليمها. ومع ذلك، لا يتم إفلات المجرمين من نصيبهم بشكل فعال»، وتسعى لمحاربة فقط «قمة الجبل الجليدي».

وشددَ مالورني على ضرورة تحسين وتنفيذ القوانين بدلاً من إصدار مزيد من التشديدات التي لن تكون ذات جدوى في النهاية ولكنها ستثقل كاهل الصيادين ورماة النادي الرياضي».

حقوق التأليف © 2024، DPA (www.dpa.de). جميع الحقوق محفوظة

🤖 تتم الترجمات تلقائيًا باستخدام الذكاء الاصطناعي. نحن نرحب بتعليقاتك ونساعدك في تحسين خدماتنا متعددة اللغات. اكتب لنا على: language@diesachsen.com. 🤖